حزب وصرّاف وراء أزمة الدولار وهكذا وصل سعر الصرف إلى الـ 26 ألف ليرة!

فجأة وبسرعة كبيرة، ارتفع سعر صرف الدولار في السوق السوداء متخطيًا كلّ الحواجز القياسية المرعبة التي كان قد وصل إليها سابقًا.

هؤلاء افتعلوا أزمة الدولار بالطبعة البيضاء!

كتبت إيفانا الخوري في "السياسة": 

استجدت في الساعات الماضية أزمة "الدولار الأبيض" على الساحة اللّبنانية حيث تتزاحم الأزمات المتنوعة.

أزمة الدولار تحرم اللّبنانيين من التقسيط وتضعهم أمام خيارات صعبة!

كتبت نورا الحمصي في "السياسة": 

على وقع انهيار الوضع الاقتصادي في لبنان وتآكل القدرة الشرائية لمعظم اللّبنانيين ودّع المواطنون حياة الرفاهية ليتبدل أسلوب العيش بأكمله.

بالأرقام: هكذا غيّرت "أزمة الدولار" واقع العمّال الأجانب

كتبت آمال خليل في الأخبار:

لم يتسبّب انهيار سعر صرف الليرة اللبنانية أمام الدولار بضرب معيشة اللبنانيين فقط، إنما ضرب أيضاً معيشة العمّال الأجانب في لبنان الذين كانوا في الأساس يتقاضون رواتب زهيدة.

جامعات لبنان ترفع أقساطها... وأزمة الدولار تهدد الطلاب

تتجه الجامعات اللبنانية الخاصة إلى رفع أقساطها انطلاقاً من ارتفاع سعر الدولار في السوق السوداء، ليصبح طلاب الجامعات في الداخل؛ كما الطلاب في الخارج الذين لا يستطيعون دفع أقساطهم بسبب إجراءات المصارف، ضحايا أزمة الدولار التي بدأت منذ عام.

أزمة الدولار تصل إلى القطاع الصحي في لبنان

وصلت تداعيات أزمة الدولار في لبنان إلى القطاع الصحي؛ إذ بدأ الحديث عن توجه بعض المستشفيات الخاصة إلى وضع تعريفة جديدة لخدماتها على أساس سعر صرف للدولار مقابل الليرة اللبنانية، متوسط بين الرسمي والسوق السوداء، أي 3950.

أزمة الدولار تهدد مصير الطلاب اللبنانيين في الخارج

منذ بداية أزمة ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق السوداء ليتجاوز 7 آلاف ليرة (سعره الرسمي 1500 ليرة) والتي سبقها تضييق من المصارف اللبنانية على السحوبات بالعملة الأجنبية، وأهالي الطلاب الذين يدرسون في الخارج يواجهون أزمة مستمرة في تأمين الدولار وإرساله إلى أبنائهم في الخارج.

تقرير السياسة: أزمة الدولار تابع: وداعاً لزمن "المشاوي والشباب".. فلا لحوم بعد اليوم وكيف عبّر اللبنانيون عن وجعهم عبر " السياسة"؟

تقرير السياسة: أزمة الدولار تابع: وداعاً لزمن "المشاوي والشباب".